أثري في مدادي
03-11-2012, 05:52 PM
بينما كنت أطالع كتاب { تحفة المودود بأحكام المولود } لمؤلفه :ابن قيم الجوزية _ رحمه الله _ لفتت نظري هذه الجزئية فأحببت نقلها إليكنّ لتعميم الفائدة ،،،
{ فصول نافعة في تربية الأطفال تحمد عواقبها عند الكبر }فصل:
فإذا قربوا من وقت التكلم وأريد تسهيل الكلام عليهم ، فليدلك ألسنتهم بالعسل ( الماء الحار ) والملح
الأندرياني : لما فيهما من الجلاء للرطوبات الثقيلة المانعة من الكلام ، فإذا كان وقت نطقهم فليلقنوا :
لا إله إلا الله ،
محمد رسول الله
وليكن أول ما يقرع مسامعهم معرفة الله سبحانه وتوحيده وأنه سبحانه فوق عرشه
ينظر إليهم ويسمع كلامهم وهو معهم أينما كانوا ، وكانوا بنو إسرائيل كثيراً ما يسمون أولادهم بـ
{عما نويل }ومعنى هذه الكلمة : إلهنا معنا .
ولهذا كان أحب الأسماء إلى الله : عبد الله وعبد الرحمن ، بحيث إذا وعى الطفل وعقل علم أنه عبد الله وأن
الله هو سيده ومولاه
{ فصول نافعة في تربية الأطفال تحمد عواقبها عند الكبر }فصل:
فإذا قربوا من وقت التكلم وأريد تسهيل الكلام عليهم ، فليدلك ألسنتهم بالعسل ( الماء الحار ) والملح
الأندرياني : لما فيهما من الجلاء للرطوبات الثقيلة المانعة من الكلام ، فإذا كان وقت نطقهم فليلقنوا :
لا إله إلا الله ،
محمد رسول الله
وليكن أول ما يقرع مسامعهم معرفة الله سبحانه وتوحيده وأنه سبحانه فوق عرشه
ينظر إليهم ويسمع كلامهم وهو معهم أينما كانوا ، وكانوا بنو إسرائيل كثيراً ما يسمون أولادهم بـ
{عما نويل }ومعنى هذه الكلمة : إلهنا معنا .
ولهذا كان أحب الأسماء إلى الله : عبد الله وعبد الرحمن ، بحيث إذا وعى الطفل وعقل علم أنه عبد الله وأن
الله هو سيده ومولاه