ايام التبويض ، كيفية معرفة ايام التبويض واستخدامها كامنع حمل
ايام التبويض ، كيفية معرفة ايام التبويض واستخدامها كامنع حمل
ايام التبويض ، كيفية معرفة ايام التبويض واستخدامها كامنع حمل
ممارسة العلاقة الزوجية الحميمة أثناء فترة التبويض، ترفع من نسب حدوث الحمل، أما ممارستها فى غير أيام التبويض- قبلها أو بعدها- مانع للحمل غير آمن لكنه أداة فعالة للبعض. ممارسة العلاقة الحميمة أثناء التبويض وتوضح الدكتورة وفاء محمد، أخصائية النساء والتوليد، أن ممارسة العلاقة الزوجية الحميمة بين الزوجين فى أيام التبويض هى القاعدة الأولى لحدوث الحمل، وتخير هذه التوقيتات مقصود لأنها الفترة التى تنطلق فيها البويضة من المبيض وتنتظر حيوانًا منويًا ليلقحها، وغالبًا ما يحدث هذا الانطلاق فى اليوم الـ14 من بداية الدورة الشهرية السابقة،
حوامل
ولا تخرج فترة التبويض عن اليوم الـ10 وحتى اليوم 20. ممارسة العلاقة الحميمة فى غير أيام التبويض والممارسة المنتظمة فى هذه الأيام تزيد من فرص الحمل، ما يعنى أن ممارسة العلاقة الحميمة بعد أو قبل هذه الفترة يقلل فرص الحمل بشدة بل يعدمها فى كثير من الأحيان، ولذا اتخذ البعض هذه الطريقة كمانع حمل طبيعى، هو غير شائع لعدم توافر عناصر الأمان الكاملة به، فيبرر البعض عدم فاعلية هذه الطريقة لكثير من السيدات، لتأخر تبويضهن فى بعض الشهور، مما يتسبب فى حدوث الحمل غير المرغوب. ولكن وبصفة عامة يمكن بجهاز اكتشاف فترة التبويض تحديد أيام التبويض، وللراغبة فى منع الحمل عدم ممارسة العلاقة الزوجية خلال هذه الفترة حتى انقضائها، فهو مانع غير ضار ولا تعانى المرأة خلاله من مضاعفات بعض الوسائل الهرمونية الأخرى.