أهلا وسهلا بك إلى منتديات حوامل النسائية.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا
العودة   منتديات حوامل النسائية > المنتديات العامة > منتدى الحياة الأسرية والزوجية

منتدى الحياة الأسرية والزوجية لعرض المشكلات في الحياة الزوجية والأسرية .


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

قديم 09-03-2012, 11:41 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
بندقة
اللقب:
عضوة مميزة
الرتبة:
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية بندقة

البيانات
التسجيل: Jul 2012
العضوية: 53123
المشاركات: 1,000 [+]
بمعدل : 0.23 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 54
نقاط التقييم: 50
بندقة will become famous soon enough
 

الإتصالات
الحالة:
بندقة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : منتدى الحياة الأسرية والزوجية
افتراضي القناعة ، اهمية القناعة فى حياة البنت ، اهمية القناعة فى حياة المراهقات




القناعة ، اهمية القناعة فى حياة البنت ، اهمية القناعة فى حياة المراهقات
القناعة ، اهمية القناعة فى حياة البنت ، اهمية القناعة فى حياة المراهقات
القناعة ، اهمية القناعة فى حياة البنت ، اهمية القناعة فى حياة المراهقات
القناعة ، اهمية القناعة فى حياة البنت ، اهمية القناعة فى حياة المراهقات


كيف تصبحين أكثر رضا وسعادة ؟!!
عزيزتي فينوس عندما‏ ‏تقرأ‏ين ‏كتاب‏ “كيف‏ ‏تصبح‏ ‏أكثر‏ ‏سعادة‏ ؟” .. ‏للأستاذ‏ ‏هارفارد‏ ‏تالبن‏ ‏شاهار‏ ‏تدركين‏ ‏أنه‏ ‏كما‏ ‏قال‏ ‏إبراهام‏ ‏لينكولن‏ ‏من‏ ‏قبل‏:
‏”السعادة‏ ‏هي‏ ‏اختيار‏ ‏شخص‏ ‏إما‏ ‏اتخذته‏ ‏أو‏ ‏أعرضت‏ ‏عنه‏، ‏ولكن‏ ‏من‏ ‏أجل‏ ‏تفعيل‏ ‏القرار‏ ‏يجب‏ ‏أن‏ ‏تتعلمي‏ ‏كيف‏ ‏تفهمين ‏نفسك،‏ ‏وكيف‏ ‏تحدد‏ين ‏أهدافك‏ ‏بما‏ ‏يسعدك‏ ‏أنت‏، ‏وكيف‏ ‏تشاطرين‏ ‏هذه‏ ‏السعادة‏ ‏مع‏ ‏غيرك‏ ‏فتنعكس‏ ‏عليك‏ ‏بدورها‏”.
يبدأ‏ ‏الكاتب‏ ‏في‏ ‏سرد‏ ‏الأحداث‏ ‏التي‏ ‏أدت‏ ‏إلى ‏تفكيره‏ ‏في‏ ‏مفهوم‏ ‏السعادة‏ ‏بشكل‏ ‏جدي‏ ‏حتى ‏وصل‏ ‏إلى‏ ‏أن‏ ‏أصبح‏ ‏تحديد‏ ‏مفهومها‏ ‏وكيفية‏ ‏تحقيقها‏ ‏هدف‏ ‏حياته،‏ ‏ومحور‏ ‏عمله‏ ..
‏كان‏ ‏في‏ ‏السادسة‏ ‏عشرة‏ ‏من‏ ‏عمره‏ ‏عندما‏ ‏استطاع‏ ‏الفوز‏ ‏ببطولة‏ ‏إحدى‏ ‏البطولات‏ ‏الرياضية‏ ‏في‏ ‏بلاده‏.. ‏ولأن‏ ‏الفوز‏ ‏كان‏ ‏هدفه‏ ‏الأسمى ‏حينذاك،‏ ‏والذي‏ ‏ظل‏ ‏يسعى ‏إليه‏ ‏حثيثا‏.. ‏
وأرهق‏ ‏نفسه‏، ‏ولذلك‏ ‏بذل‏ ‏جهده‏ ‏لتحقيقه،‏ ‏ظنا‏ ‏منه‏ ‏أنه‏ ‏بذلك‏ ‏سشيعر‏ ‏بسعادة‏ ‏قصوى ‏تملأ‏ ‏ذلك‏ ‏الفراغ‏ ‏النفسي‏ ‏الذي‏ ‏لازمه‏ ‏لفترة‏.. ‏
شعر‏ ‏بالفعل‏ ‏لدى‏ ‏فوزه‏ ‏بسعادة‏ ‏غامرة‏، ‏ولكن‏ ‏ما‏ ‏حدث‏ ‏عقب‏ ‏ذلك‏ ‏جعله‏ ‏يتوقف‏ ‏ويعيد‏ ‏التفكير‏ ‏في‏ ‏حياته‏ ‏كلها‏؛ ‏فقد‏ ‏أعقب‏ ‏السعادة‏ ‏الكبرى ‏بالفوز‏، ‏شعور‏ ‏آخر‏ ‏بالخواء،‏ ‏
وكأنه‏ ‏يقول‏ ‏لنفسه‏ : ‏”هل‏ ‏كان‏ ‏الأمر‏ ‏يستحق‏ ‏كل‏ ‏العناء‏ ‏والحرمان‏؟ ‏ماذا‏ ‏بعد‏، ‏وكيف‏ ‏أستمر‏ ‏على ‏هذه‏ ‏السعادة‏ ‏التي‏ ‏سرعان‏ ‏ما‏ ‏قلت‏ ‏حدتها؟”.
وبعد‏ ‏سنوات‏ ‏من‏ ‏البحث‏ ‏عرف‏ ‏الرجل‏ ‏أين‏ ‏الخلل‏، ‏وفي‏ ‏كتابه‏ ‏يعطي‏ ‏مثالا‏ ‏يقسم‏ ‏البشر‏ ‏إلى ‏أصناف‏ ‏أربعة‏، ‏إذا‏ ‏ما‏ ‏فهمتها‏ ‏واستطعت ‏التفريق‏ ‏بينها‏، ‏اتضح‏ ‏لديك ‏طريق‏ ‏السعادة‏ ‏التي‏ ‏فطر‏ ‏الله‏ ‏الناس‏ ‏ليسيروا‏ ‏عليه.
أين‏ ‏أنت‏ ‏من‏ ‏هؤلاء؟
من‏ ‏أجل‏ ‏تصور‏ ‏الأنماط‏ ‏الأربعة‏ ‏يضرب‏ ‏الكاتب‏ ‏المثال‏ ‏بأربعة‏ ‏أنواع‏ ‏من‏ ‏شطائر‏ ‏الهامبورجر‏..
‏الشطيرة‏ ‏الأولى مليئة‏ ‏بالدهون‏ ‏المشبعة‏:
‏وفيها ما‏ ‏لذ‏ ‏وطاب‏ ‏من‏ ‏الإضافات‏ ‏التي‏ ‏تعطي‏ إحساسا‏ ‏بالسعادة‏، ‏والمذاق‏ ‏الرائع‏ ‏لدى ‏متناولها‏، ‏ولكنها‏ ‏تدمر‏ ‏صحته‏ ‏في‏ ‏المستقبل‏، ‏وهذا‏ ‏النوع‏ ‏من‏ ‏البشر‏ ‏هو‏ ‏النموذج‏ ‏الآتي‏ ، ‏وهو‏ ‏الذي‏ ‏يبتغي‏ ‏السعادة‏ ‏في‏ ‏ملذات‏ ‏ومباهج‏ ‏الحاضر،‏ ‏والاستكثار‏ ‏منها‏ ‏بدون‏ ‏التفكير‏ ‏في‏ ‏المستقبل‏ ‏أو‏ ‏عودتها‏..
‏وهذا‏ ‏الإنسان‏ ‏مهما‏ ‏تخيل‏ ‏أنه‏ ‏سعيد‏ ‏إلا‏ ‏أنه‏ ‏يعد‏ ‏أبعد‏ ‏ما‏ ‏يكون‏ ‏عن‏ ‏درب‏ ‏السعادة‏..
شطيرة‏ ‏البرجر‏ ‏النباتية‏ ‏البحتة‏:
علي‏ ‏عكس‏ ‏النموذج‏ ‏السابق‏ ‏هناك‏ ‏من‏ ‏يشبهه‏ ‏الكاتب‏ ‏بشطيرة‏ ‏البرجر‏ ‏النباتية‏ ‏البحتة‏، التي‏ ‏لا‏ ‏يشعر‏ ‏آكلها‏ ‏بأي‏ ‏نوع‏ ‏من‏ ‏المتعة‏ ‏أثناء‏ ‏تناولها‏، ‏وكأنه‏ ‏يتناول‏ ‏قطعا‏ ‏من‏ ‏الورق‏ ‏من‏ ‏فرط‏ ‏انعدام‏ ‏المذاق‏، ‏ولكنه‏ ‏يعلم‏ ‏أنها‏ ‏ستعود‏
‏على‏ ‏صحته‏ ‏في‏ ‏الأمد‏ ‏البعيد‏ ‏بالنفع‏.‏
وهذا‏ ‏النموذج‏ ‏شائع‏ ‏للغاية‏ ‏لدى ‏الناجحين‏ ‏في‏ ‏كل‏ ‏مكان‏.. ‏وعلى ‏هذا‏ ‏المنوال‏ ‏الخاطئ‏ ‏يربي الاهل‏ ‏أبناءهم‏ ‏للأسف‏ ‏الشديد‏، ‏ويطلق‏ ‏على ‏هذا‏ ‏الصنف‏ ‏أو‏ ‏النموذج‏ ‏اللاهث‏.
فالغالبية تنشئ ابنائها منذ‏ ‏أيام‏ ‏الدراسة‏ ‏على ‏أن‏ ‏أهم‏ ‏مقياس‏ ‏في‏ ‏الحياة‏ ‏هو‏ ‏تحقيق‏ ‏الدرجة‏ ‏النهائية‏ ‏في‏ ‏الامتحان‏، دون‏ ‏الاهتمام‏ ‏باحساس‏ ‏الطفل‏ ‏بالتجربة‏، ‏واستمتاعه‏ ‏بمفردات‏ ‏الحياة‏ ‏حوله،‏ ‏أو‏ ‏حتى ‏المادة‏ ‏الدراسية‏، ‏وقد‏ ‏يحصل‏ ‏الطفل‏ ‏على‏ ‏تلك‏ ‏الدرجة‏، ‏ثم‏ ‏على ‏التفوق‏ ‏نفسه‏ ‏في‏ ‏الجامعة،‏ ‏ثم‏ ‏ينتقل‏ ‏هدفه‏ ‏إلى ‏الحصول‏ ‏على‏ ‏تلك‏ ‏الوظيفة،‏ ‏ثم‏ ‏تلك‏ ‏الترقية‏، ‏ثم‏ ‏تلك‏ ‏التي‏ ‏تليها‏، ‏وفي‏ ‏كل‏ ‏مرة‏ ‏يهيأ‏ ‏للشخص‏ ‏أن‏ ‏السعادة‏ ‏القصوى ‏هي‏ ‏في‏ ‏الهدف‏ ‏القادم‏،
‏وبالفعل‏ ‏قد‏ ‏يشعر‏ ‏بنوع‏ ‏من‏ ‏اليوفوريا‏، ‏ولكنها‏ ‏تشبه‏ ‏من‏ ‏يحمل‏ ‏حملا‏ ‏ثقيلا‏ ‏فيتركه‏، ‏أو‏ ‏يشعر‏ ‏بصداع‏ ‏فيتناول‏ ‏عقارا‏.
فالشعور‏ ‏الذي‏ ‏يتخيل‏ ‏المرء‏ ‏أنه‏ ‏سعادة‏ ‏ما‏ ‏هو‏ ‏إلا‏ ‏الارتياح‏ ‏المؤقت‏ ‏عند‏ ‏ذهاب‏ ‏الهم‏، ‏والتوقف‏ ‏المؤقت‏ ‏لسلسلة‏ ‏التوتر‏، ‏وسرعان‏ ‏ما‏ ‏يذهب‏ ‏الشعور‏، ‏ويشعر‏ ‏المرء‏ ‏بالخوار‏ ‏وعدم‏ ‏الرضا‏ .. ‏فتبدأ‏ ‏سلسلة‏ ‏أخرى ‏من‏ ‏اللهاث‏ ‏وراء‏ ‏شيء‏ ‏قد‏ ‏يمنحه‏ ‏الحصول‏ ‏عليه‏ ‏هذا‏ ‏الشعور‏ ‏مرة‏ ‏أخرى‏.. ‏وهكذا‏.‏
ولكن‏ ‏ينسى‏ ‏الإنسان‏ ‏أنه‏ ‏خسر‏ ‏الاستمتاع‏ ‏برحلة‏ ‏الوصول‏ .. ‏فالمهم‏ ‏هو‏ ‏الرحلة‏، ‏وليس‏ ‏الوصول‏ ‏إلى‏ ‏المحطة‏ ‏فحسب‏ .. ‏والسعادة‏ ‏الحقيقية‏ ‏لا‏ ‏تتأتي‏ ‏لهذا‏ ‏النوع‏ ‏من‏ ‏البشر.
‏شطيرة‏ ‏الهامبرجر‏ ‏التي‏ ‏لا‏ ‏مذاق‏ ‏لها‏ ‏ولا‏ ‏تحمل‏ ‏فائدة‏ ‏مستقبلية‏:
النوع‏ ‏الثالث‏ يشبه شطيرة‏ ‏الهامبرجر‏ ‏التي‏ ‏لا‏ ‏مذاق‏ ‏لها‏ ‏ولا‏ ‏تحمل‏ ‏فائدة‏ ‏مستقبلية‏، وهو ‏نموذج‏ ‏بائس‏ ‏للبشر‏ ‏الذين‏ ‏يعيشون‏ ‏في‏ ‏الماضي‏، ‏وهو‏ ‏النموذج‏ ‏العدمي‏‏الذي‏ ‏استسلم‏ ‏لأفكار‏ ‏سلبية‏ ‏اكتسبها‏ ‏من‏ ‏الماضي‏.. ‏
فلا‏ ‏هو‏ ‏ينفق‏ ‏ما‏ ‏يسعده‏ ‏حاليا‏، ‏ولا‏ ‏يبحث‏ ‏عن‏ ‏أوجه‏ ‏شغف‏ ‏جديد‏.. ‏ولا‏ ‏هو‏ ‏يجد‏ ‏في‏ ‏نفسه‏ ‏طاقة‏ ‏للنظر‏ ‏إلى‏ ‏هدف‏ ‏يتحداه‏ ‏وحققه‏، ‏وبالطبع‏ ‏هو‏ ‏شخص‏ ‏بالغ‏ ‏التعاسة‏.
النموذج‏ ‏الرابع‏:
‏هو‏ ‏النموذج‏ ‏الذي‏ ‏تبتغيه‏.. ‏النموذج‏ ‏الذي‏ ‏يشبه‏ ‏الشطيرة‏ ‏التي‏ ‏يخلو‏ ‏مذاقها‏ ‏في‏ ‏الحاضر‏، ‏وتقدم‏ ‏النفع‏ ‏والصحة‏ ‏في‏ ‏المستقبل‏






من مواضيع بندقة
0 الغضب عند البنت ، مخاطر الغضب عند الفتيات ، اضرار الغضب على صحة البنت
0 القلق النفسى عند البنات ، القلق النفسى عند الفتيات ، اسباب القلق النفسى
0 التعامل مع المخطئة ، كيفية التعامل مع المخطئة ، طريقة التعامل مع المخطئة
0 الفتاة الطموحة ، نصائح للفتاة الطموحة ، صفات الفتاة الطموحة
0 الانطوائية عند المراهقين ، كيفية التخلص من الانطوائية عند المراهقين ، اللامبالاة
0 ازمة الثانوية العامة ، وضع الطلاب فى الثانوية العامة ، فترة الثانوية العامة
0 أثر الشبكات الاجتماعية على المراهقين ، تاثير الانترنت على المراهقين ، ثقافة المراهقين
0 التعامل مع الاصدقاء ، كيفية التعامل مع الاصدقاء ، طريقة التعامل مع الاصدقاء
0 الحب الإلكتروني ، ما هو الحب الإلكتروني ، حب الانترنت
0 علاج الكوابيس ، طرق علاج الكوابيس ، كيفية التخلص من الكوابيس
0 الخوف من الدورة الشهرية ، طريقة للتغلب على الخوف من الدورة الشهرية ، الدورة الشهرية
0 التعبير عن الحب ، كيفية التعبير عن الحب ، تعبير الفتاة عن حبها
0 عمليات تجميل البنات ، عمليات تجميل الفتيات ، اضرار عمليات التجميل
0 الدردشة الالكترونية ، تاثير الانترنت على سلوك الفتاة ، تاثير النت على البنات
0 العنايه الشخصيه للفتاة ، النظافة الشخصية للبنت ، النظافة الشخصية للفتاة
عرض البوم صور بندقة   رد مع اقتباس


إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

جديد منتدى منتدى الحياة الأسرية والزوجية


الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
التغير فى حياة البنت ، اهمية التغير فى حياة البنت ، اهمية التغير فى حياة المراهقات بندقة منتدى الحياة الأسرية والزوجية 0 09-01-2012 01:34 AM
الاستغناء عن الجوال ، اهمية الجوال للبنت ، اهمية الهاتف فى حياة المراهقات بندقة منتدى الحياة الأسرية والزوجية 0 08-31-2012 09:35 PM
الزواج نصف الدين ، اهمية الزواج فى حياة البنت ، اهمية الزواج فى حياة الفتاة بندقة منتدى الحياة الأسرية والزوجية 0 08-23-2012 05:25 PM
الحجاب ، حجاب الفتاة ، اهمية ارتداء البنت للحجاب بندقة منتدى الحياة الأسرية والزوجية 0 07-29-2012 09:40 PM
القناعة كنز لا يفنى ريوشي المـنـتـدى الـعـام 0 01-24-2011 08:15 PM


الساعة الآن 07:25 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0 (Unregistered)

Privacy Policy - copyright

لا يتحمّل موقع منتديات حوامل النسائية أيّة مسؤوليّة عن المواد الّتي يتم عرضها أو نشرها في موقعنا، ويتحمل المستخدمون بالتالي كامل المسؤولية عن كتاباتهم وإدراجاتهم التي تخالف القوانين أو تنتهك حقوق الملكيّة أو حقوق الآخرين أو أي طرف آخر .