اليوم انا من هم لهم. والله الباين انه احد طقني بعين
من مشكلتي مع امي. الي كتبت عنها من شوي يجي زوجي ويكمل علي ويقول عني جحشة مع احترامي لكم تصوروا يا بنات صعقت صعقة ما يعلم بها الا رب العباد عمره في حياته ما على صوته علي من خطوبتنا لي اليوم اول مرة يعملها تصوروا خلاني احس اني جسمي كله سخن. حرارتي ارتفعت وما عرفت ابكي والا اسكت انا يقول عني جحشة
والسبب إني كنت بكلم امي في الموبايل وحكيت لها انه لازم توخر عن الموضوع الي كتبت لكم عنه من شوي وهوه في قسم الحياة اﻷسرية. وطال حديثي معاها على شان افهمها من غير ما تزعل انهى لازم تنسى الموضوع وما عاد تتدخل في شؤونهم واثناء انا ما بكلمها كان ابني بيبكي فا رحت سكتوه وعدلت له جلسته عالكرسي وكملت حديثي مع امي واثناء ما انا بحكي صار ابني يبكي ثاني فا سمعت زوجي فتح باب الغرفة بقوة وصار منزعج ولما كملت مع امي المكالمة جيته وقلت له وانا غاضبة انا بحكي مع امي ماله داعي انك تفتح الباب بقوة وتنزعج كل هاﻷنزعاج خلاص الولد بكى. سكته وخلصنا
فرد علي مرة تانية يا جحشة تكلمي بي ادب ولما تعلي صوتك رح اقل ادبي معاك وانا سكت فورآ وما رديت عليه خوفآ من اني اغلط بالرد ويصير اللوم علي. بس انا حاليآ ابي انتقم لي نفسي من هالكلمة واحرمه انه ما يعيدها ثاني
يا الله بنات اتحفوني بنصائحكم.