إيه راضي لو أكون بدنيتي مثل الضرير

[ام ارجواااااان]

إيه راضي لو أكون بدنيتي مثل الضرير دام الحياه بلا نظر ما تحرم عيوني المنام ليتني (أعمى) و اشوف الحق شوف القلب ما هو بالعيون العمى بـ ( القلب ) ولا العين كم شافت ولا شافت حقيقه كم تمنيت الحياه أنفاس ( حر ٍ ) .. تاه من خلف السجون لنّ هذا الصدرعاجز لويحدّد بـ المدى منهو رفيق ه هو صحيح إن الفضا محتاج لحن الطير من فوق الغصون لجل يتنفس ( صباح الخير ) لو صبح الأمل طافي بريق ه مختنق هذا الصدر من همهمة بعض الأغاني و اللحون ياااه كم في داخلي من [ فوضويّه ] ما لها نهج و طريقه ودي انسى في حياتي من أكون و ياترى ( انت ) شـ تكون ودي انسى ( من أنا ). لجل انصف أحلام السنين المستضيقه ودي اجرح / ودي أقسو / ودي أجفي ودي أغتاب و أخون ودي اظلم مثل أي انسان عادي ودي انسى لو دقيقه الخطا لو كنت ( وافي ) في حياتك و الصحيح / إنك تخون لجل تمنع جمهرة بعض الوجيه الي تناظر بك طفيقه ليتني أعمى .. و اشوفك في خيالي زي ما ودي تكون ما بغيتك غير [ قلب ] .. يضمني له / من وساويس الخليقه صدقيني الحب همسة شوق ، لمسة ذوق، و احساس و جنون وش لقينا مـ العيون إلا الدموع الي بها الذكرى ( غريقه ) ما ذبح هـ ( الروح ) غير الانتظار القاتل و سود الظنون وش هو يعني لو أشوفك / كان قلبك ما حمل للحب ضيقه كان لك يا عيون قيمه ؛ ما يودعني و أنتم تنظرون و كان ما ارضى في رحيل الي بـ خدّه مزدحم ورد الحديقه خلني [ أعمى ] ولكن ! .. أملك الي عمركم ما تملكون النظر بعضه يشب بصاحبه من شوفة العالم | حريقه | و الظلام الي ذبحكم / [ نور ] في صدر العمى لو تدركون كلما زاد الظلام اشعلت في جوف الصدر [ شمعة حقيقه ] منقوول