شوهد أبناء مادونا روكو ريتشي، 22 عامًا، وديفيد باندا، 17 عامًا، والمدير جاي أوسيري

[ايلاف]

شوهد أبناء مادونا روكو ريتشي، 22 عامًا، وديفيد باندا، 17 عامًا، والمدير جاي أوسيري في منزلها في مدينة نيويورك، حيث بدأت النجمة، 64 عامًا، في التعافي بعد صدمة دخول وحدة العناية المركزة بعد حمى استمرت شهرًا وقيءًا لا يمكن السيطرة عليه. شوهد أبناء مادونا روكو ريتشي وديفيد باندا ومدير أعمالها جاي أوسيري في منزلها في مدينة نيويورك هذا الأسبوع، حيث تواصل المغنية تعافيها بعد إرسالها إلى وحدة العناية المركزة بسبب عدوى بكتيرية خطيرة.


وشوهدت ريتشي، 22 عامًا، وباندا، 17 عامًا، اللذان تشاركهما مادونا مع زوجها السابق جاي ريتشي ، وهما يغادران منزل أبر إيست سايد بشكل منفصل يوم الجمعة بعد بقائهما بجانب المغنية البالغة من العمر 64 عامًا وسط أزمتها الصحية. روكو لاحقًا وهو يرتدي ملابس رياضية أثناء عودته إلى المنزل بعد التمرين. وشوهد الأخوان لأول مرة وهما يصلان إلى المنزل يوم الأربعاء. وبدا أوسيري (50 عاما)، الذي كان مدير أعمال نجم البوب ​​منذ عام 2005، حزينا وهو يشق طريقه إلى المنزل مع صديق له يوم الأربعاء. نشر أوسيري لأول مرة خبر تأجيل مادونا جولتها الاحتفالية هذا الأسبوع بعد إصابتها بعدوى بكتيرية في 24 يونيو. وتم تصوير أيقونة البوب ​​وهي* تسير في مدينة نيويورك قبل يوم واحد فقط من انهيارها* في صور حصرية لموقع. ورغم أن أوسيري لم يكشف تفاصيل علاج مادونا أو ظروف دخولها المستشفى، إلا أنه أكد أنها نقلت إلى وحدة العناية المركزة يوم السبت وتم تشخيص إصابتها بعدوى بكتيرية. وكتب بعد ظهر الأربعاء: "في يوم السبت 24 يونيو، أصيبت مادونا بعدوى بكتيرية خطيرة أدت إلى البقاء لعدة أيام في وحدة العناية المركزة". : "حالتها الصحية تتحسن، لكنها لا تزال تحت الرعاية الطبية". ومن المتوقع الشفاء التام.


ثم كشف مدير الموسيقى منذ فترة طويلة أن المغنية اضطرت إلى تأجيل بدء جولتها، التي كانت تتدرب عليها منذ أشهر - والتي كان من المقرر أن تبدأ في غضون أسابيع - فكتبت: "في هذا الوقت سنحتاج إلى لإيقاف جميع الالتزامات مؤقتًا، بما في ذلك الجولة. ولم يكشف متى قد تكون مادونا في صحة جيدة بما يكفي لبدء الجولة الدولية، ووعد المعجبين ببساطة بأنه "سيشارك المزيد من التفاصيل بمجرد حصولنا عليها، بما في ذلك تاريخ البدء الجديد للجولة والعروض المعاد جدولتها". يُزعم أن مادونا احتجت على إرسالها إلى المستشفى، حيث ورد أنها "تم تنبيبها" بعد أن "وجدت غير مستجيبة" خلال عطلة نهاية الأسبوع. وفقًا لموقع TMZ،* كانت النجمة "ترفس وتصرخ" مجازيًا خوفًا من تأجيل جولتها الاحتفالية التي تشمل 35 مدينة. أمضت عدة أيام في وحدة العناية المركزة وخرجت يوم الخميس، لكن المنفذ يدعي أن مادونا كانت مريضة للغاية بحيث لم تتمكن من النهوض من السرير وكانت تتقيأ بشكل لا يمكن السيطرة عليه.* تقرير سابق أنها كانت "تعاني من حمى منخفضة الدرجة لمدة شهر" قبل دخولها المستشفى بالصدمة.


ويزعمون أن مادونا "تجاهلت أعراضها في الغالب ولم يفحصها الطبيب مطلقًا لأنها كانت تركز على جولتها المقبلة"، والتي أكد مديرها منذ فترة طويلة أنه تم تأجيلها وسط مشاكلها الصحية. موقع TMZ: "قيل لنا أن أطبائها يعتقدون أن الحمى التي لم يتم الإبلاغ عنها كانت علامة على العدوى، والتي تفاقمت لأنها تركت دون علاج"، مضيفًا أن الفريق الطبي للمغنية - وكذلك "المحيطين بها" يشعرون بالقلق من أنها سوف "تخالف أوامر الأطباء وتدفع لبدء جولتها في أسرع وقت ممكن". من المؤكد أن مادونا كانت تتبع جدول تدريبات صارمًا في الفترة التي سبقت جولتها، حيث قال راقصها الاحتياطي السابق، خوسيه إكسترافاغانزا، لموقع. إن مادونا، وهي أم لستة أطفال، كانت تتدرب لمدة ستة أيام في الأسبوع لعدة أشهر. من أجل التأكد من أن كل عنصر من عناصر عروض الاحتفال مثالي. وقال خوسيه، الذي صمم الفيديو الموسيقي الشهير لمادونا على مجلة فوغ: "التدريبات ستة أيام في الأسبوع حسب ما أسمع.. يوم العطلة الوحيد هو الأحد". أعتقد أنه سيكون عرضًا رائعًا مليئًا بالأزياء. هناك الكثير من الرقص يجري. فرقة الرقص كبيرة. عندما ذهبنا في جولة، كنا سبعة فقط. أعتقد أنه يوجد الآن ما لا يقل عن 15 إلى 20 منهم. ويتم تدريبهم في مجالات مختلفة من الرقص وأنواع مختلفة من التعبير الفني التي سيتم عرضها في العرض. أعتقد أنه سيكون هناك الكثير من الفنون القتالية مثل الملاكمة. إنها مهتمة جدًا بالملاكمة وأشياء من هذا القبيل. لذلك أعتقد أنها ستعيد النظر في الكثير من الأشياء التي أظهرتها في الماضي. إنه بالتأكيد لا ينبغي تفويته. أبريل، كشف أحد المطلعين لموقع أن مادونا كانت "تقود الجميع إلى أقصى الحدود بكمالها" في الفترة التي سبقت الجولة المرتقبة بشدة، قائلًا: "قد تكون جولتها الأخيرة، لذا فهي تريد ذلك". جعلها مثالية. إنها ذات شكل لا يصدق وجسدها مريض.


"هذا هو عملها من الحب." إن سعيها للكمال يدفع الجميع إلى أعلى الحائط لكنها لا تهتم. يقوم الطاقم بعملهم ** لأن الجميع يريد أن يجعلها سعيدة. عادت مادونا إلى منزلها يوم الخميس، حيث أفادت مصادر أنها "تشعر بالتحسن" - ولكن لا يزال من غير الواضح متى ستبدأ جولتها التي تشمل 35 مدينة الآن، بعد أن كان من المقرر أن تبدأ في 15 يوليو في فانكوفر. على الرغم من أنها تبدو الآن في تحسن، إلا أن أحد أفراد العائلة اعترف لموقع يوم الأربعاء أن عائلة مادونا كانت "تستعد للأسوأ" وسط دخولها المستشفى ولم تكن متأكدة مما إذا كانت ستنجح في ذلك. وقال قريبها: "خلال اليومين الماضيين، لم يكن أحد يعرف حقًا الاتجاه الذي سيتجه إليه الأمر، وكانت عائلتها تستعد للأسوأ". "ولهذا السبب ظل الأمر سرا منذ يوم السبت." لقد اعتقد الجميع أننا قد نفقدها، وكان هذا هو واقع الوضع. مصادر أيضًا لموقع أن فريق إدارة مادونا عقد اجتماع أزمة على Zoom بعد يوم واحد من دخولها المستشفى وسط مخاوف من أنها لن تبقى على قيد الحياة. خلال هذا الاجتماع، اتخذت المجموعة - التي عمل العديد منها مع مادونا لعدة عقود - قرارًا بتأجيل جولتها التي طال انتظارها بمناسبة الذكرى الأربعين لتأسيسها وبعد ذلك بوقت قصير تم وضع الخطط موضع التنفيذ.


وقال أحد المصادر: "الحقيقة البسيطة هي أنه لم يكن أحد يعرف في هذه المرحلة كيف سينتهي الأمر. كانت مادونا مريضة للغاية وفي هذه المواقف هناك دائمًا مخاوف من الأسوأ. "إن إدراك أن شخصًا ما في العناية المركزة أمر مخيف، لذلك كان هناك الكثير من القلق والانزعاج، وكان هؤلاء الأشخاص أصدقاء مقربين لها لبعض الوقت. لكن كان عليهم أن يكونوا عادلين مع المعجبين، ومع اقتراب الجولة، اتخذوا قرارًا بالتأجيل على الفور تقريبًا، لذلك تم وضع الخطط قيد التنفيذ. "حتى لو تعافت بسرعة، فإنها ستكون متأخرة جدًا في جدول التدريبات الخاصة بها ولن يرغب أحد في وضعها تحت أي ضغط." مادونا أم لستة أطفال: لورد، 26 عاماً؛ روكو، 22؛ ديفيد، 17 عاما؛ الرحمة، 17؛ والتوأم ستيلا وإستير البالغان من العمر 10 سنوات. تحيات متكررة لوالدها سيلفيو سيكوني البالغ من العمر 92 عامًا، وهي قريبة من العديد من إخوتها.


مادونا لديها ثلاث شقيقات - باولا وميلاني وجنيفر - وأربعة أشقاء: أنتوني ومارتن وكريستوفر وماريو. توفي أنتوني في فبراير بسبب سرطان الحنجرة وفشل الجهاز التنفسي عن عمر يناهز 66 عامًا. يظل جميع أشقاء Ciccone بعيدًا عن الأنظار، تاركين الأضواء لعلاقتهم الكبيرة.