هذا للي تجيب البنات تغني لبناتها ما لأبي حمزة لا يأتينا يَظلّ في البيت الذي يلينا غضبان ألاّ نلد البنينا تاللهِ ما ذلك في أيدينا وإنما نأخذ ما أعطينا ونحن كالأرض لزارعينا نُنبت ما قد زَرعوه فينا